How الواقع المعزز في الطيران can Save You Time, Stress, and Money.
How الواقع المعزز في الطيران can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
يعمل كل من الواقع الافتراضي والواقع المعزز على تقليل المخاطر المرتبطة بالتدريب، ولكن بيئة الواقع الافتراضي التي يتم التحكم فيها مناسبة بشكل خاص لممارسة المناورات عالية المخاطر دون التعرض لخطر العواقب في العالم الحقيقي.
وبينما يتميز النوع الأول من سماعات الأذن بسهولة التوفر، وبإمكانية تحويله إلى أجهزة واقع افتراضي رخيصة، فإن النوع الآخر يوفر تجربة أثرى وأعمق، نظرًا لكون أجهزة الكمبيوتر أفضل وأعلى في الإمكانيات من أجهزة الهواتف الذكية، مما يمنح المستخدم تجربة طيران وكأنه بداخل قمرة قيادة حقيقية.
تجربة العملاء: في التجارة الإلكترونية، أصبح من الشائع استخدام الواقع المعزز لتمكين العملاء من تجربة المنتجات افتراضيًا قبل الشراء، مما يعزز من ثقة المستهلك ويزيد من معدلات البيع.
جائزة تحدي صحة الطفل: إحداث ثورة في رعاية الأطفال: رؤى من جائزة تحدي الصحة
بالنسبة لتعزيز المهارات الحياتيَّة: تجلى تطوير المهارات الحياتيَّة من خلال التواصل والتفاعل والتفاوض الذي شهدناه أثناء التعامل مع القميص أو التطبيق “عزز وتميز“.
إثراء الفصول الدراسية: يستخدم الواقع المعزز لتحويل الفصول الدراسية التقليدية إلى بيئات تعليمية تفاعلية.
يمد الواقع المعزز المتعلم طرقا متعددة لاستيعاب المعلومات واختبارها بشكل ديناميكي وسريع وسهل وبالتالي توفر تعليماً مجدياً.
ومن الأمثلة على ذلك استخدام سماعات الواقع المعزز التي تعرض المساعدات الملاحية أثناء عمليات محاكاة الطيران، مما يمكّن الطيارين من تحسين وعيهم الظرفي وقدراتهم على إدارة الأخطاء.
ويتطلب التصدي لهذه التحديات بذل جهود متضافرة من مطوري التكنولوجيا، ومؤسسات التدريب، والهيئات التنظيمية لضمان إمكانية تحقيق فوائد هذه التكنولوجيات بالكامل دون المساس بجودة التدريب التجريبي.
تحسين الأجهزة: مع تقدم التكنولوجيا، يمكن أن تصبح الأجهزة أصغر وأكثر راحة وأكثر فعالية.
ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”
هذه القدرة تساهم في تقليل الهدر وتحسين استدامة عمليات التصميم.
التفاعل الافتراضي: رغم أن الواقع الافتراضي يمكن أن يوفر منصات تفاعلية متعددة اللاعبين، نون إلا أن هذه التفاعلات تظل محدودة في الطابع الافتراضي، وقد لا تكون بديلاً كاملاً عن التفاعلات الواقعية.
ومع استمرار تطور تكنولوجيا الواقع الافتراضي، من المتوقع أن يتوسع دورها في تدريب الطيارين، مما يزيد من تعزيز فعالية وكفاءة إعداد الطيارين لتعقيدات الطيران الحديث.